تغريدة فنية

مي العيدان تثير غضب السعوديين بسبب “عندهم انفتاح تزوجي منهم” فما القصة !!

تغريدة عربية / مي العيدان تثير غضب السعوديين بسبب “عندهم انفتاح تزوجي منهم” فما القصة !!

أثارت الإعلامية الكويتية مي العيدان جدلاً واسعاً بنصيحتها لمواطنتها الممثلة أبرار الكويتية، بعد طلاق الأخيرة ثلاث مرات.

وحاولت مي العيدان خلال لقاء أجرته مع أبرار الكويتية، أن تقنعها بالزواج للمرة الرابعة من رجل سعودي الجنسية.

وقالت مي العيدان لأبرار: “تزوجي السعودي أفضل”، فردت أبرار: “على رأسي السعوديين بس توبة”، لتُكمل العيدان وتحاول إقناعها: “السعوديين عندهم انفتاح وعندهم كل شيء الآن”.

لكن أبرار تمسكت برأيها وقالت: “سأتزوج راحتي فقط”.

وسخر المتابعون من نصيحة مي العيدان لأبرار، فكتب أحدهم: “على أساس السعوديين واقفين لها طابور”.

ورأى آخر أن مي العيدان أرادت عمل “شو إعلامي” فقط، وكتب: “الواحد اذا أراد شو لازم يجيب طاري الشعب السعودي، مي انشغلي فنفسك واتركي عنك الخلق “.

وكتب آخر: “الخليج كلهم تفكيرهم بالعادات والتقاليد ومش منفتحين لا تكذبين”.

الجدير بالذكر أن أبرار الكويتية (38 عاما) تزوجت أربع مرات، وكان ثمرة زواجها الأول ابنتيها ملاك وزهراء، ومن زواجها الثاني انجبت ابنتيها آية وفاطمة، ومن زوجها الثالث أنجبت ابنها يوسف، ولم تنجب من الزوج الرابع.

وكانت أبرار الكويتية قد إنفصلت عن زوجها الرابع في شهر حزيران/يونيو عام 2016، وذلك بعد أن وقع بينهما شجار حاد خلال مقطع فيديو نشرته عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، والذي انتهى بالطلاق بعد أن دفعت له 10 آلاف دينار كويتي (33 ألف دولار أميركي).

إقرأ أيضا:مسلسل النهاية الحلقة 8 الثامنة شاهد الآن

وردت على منتقدي زيجاتها الكثيرة، بقولها: “لو لم أكن مرغوبة وجميلة لما كنت تزوجت.. لأني زينة قاعدة أتزوج”.

كما دافعت أبرار الكويتيةعن المطلقات بقولها: “بعض المطلقات يقلن لي أبرار نحن مطلقات ويعيبون علينا. المطلقة لها كرامة ولا يوجد رجل يذلها ويهزئها ويخونها. المطلقة تعيش براحة”.

وفي عام 2018 إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو يشير إلى زواج أبرار الكويتية للمرة الخامسة، وقد بدت في الفيديو وهي ترقص بخجل، برفقة رجل يمسك بيدها، ولكن أبرار لم تعلق على الخبر حينها لا نفياً ولا تأكيداً.

السابق
أمل الشهراني عارية و حافية القدمين في شوارع أميركا
التالي
الريال متصدراً و مواجهات برشلونة في خطر