دواء mucolyte دواعي الاستخدام و الأعراض الجانبية و طريقة الإستخدام و الجرعة و محاذير الإستخدام

mucolyte ميوكولايت هو عبارة عن شراب يتم وصفه من قبل بعض الأطباء والصيادلة لعلاج أمراض الجهاز التنفسي التي يشتكي منها أشخاص كثر، ويتميز هذا الدواء عن غيره بفوائده الكثيرة والمتعددة مثل قدرته الفائقة على التخلص من البلغم العالق بالحلق وغيرها الكثير من المشكلات الأخرى التي تصيب  الجهاز التنفسي كالربو وما يصاحبه من أعراض مزعجة مثل ضيق التنفس والتهاب البلعوم، ويمكنك قراءة المقال التالي إذا أردت معرفة المزيد حول هذا الدواء.

دواعي الاستعمال:

يعد هذا الدواء هو أحد أفضل أنواع الأدوية والعقاقير الطبية التي يمكنها علاج العديد من مشكلات الجهاز التنفسي الحادة والمزمنة والتي نذكر منها على سبيل المثال ما يلي:

• يتم تناول هذا الدواء للعمل على التقليل من لزوجة القصبة الهوائية.
• يستخدم هذا العقار كطارد للبلغم.
• يساعد في التقليل من أعراض التصاق القصبات الهوائية.
• بالإضافة إلى أنه يستخدم للتقليل من التوتر السطحي للبلغم العالق في الحلق.
• يستعمل هذا العقار في علاج مشكلات الجهاز التنفسي.
• يستخدم أيضاً في علاج مرض الربو.
• بالإضافة إلى أنه يستعمل أيضاً كموسع للشعب الهوائية.

الجرعة وطريقة الاستعمال:

• • يتم تحديد الجرعة من هذا الدواء من قبل الطبيب المختص حيث تختلف الجرعة من شخص إلى شخص آخر وفقاً لحالته الصحية ومدى ما وصلت إليه وكذلك أيضاً وفقاً لسنه، ويمكن أن تكون الجرعة الإعتيادية من هذا الدواء هي كما يلي:
  • الجرعة الموصى بها للبالغين فيما أكثر من 12 عام وكبار السن هي تناول 10 مللي جرام تقريباً مقسمة على 3 مرات في اليوم الواحد.
  • أما بالنسبة للأطفال من عمر 6 سنوات وحتى 12 سنه، يتم تناول 5 مللي جرام مقسمة على 3 مرات يومياً.
  • بينما تعتبر الجرعة الموصى بها للأطفال من سن عامين وحتى سن 5 سنوات فهي 2.5 مللي جرام 3 مرات في اليوم.

الأعراض الجانبية:

هناك العديد من الأعراض الجانبية التي قد تنتج عن استخدام هذا الدواء ولكنها لا تظهر على جميع الحالات كما أنها تختلف من حالة إلى أخرى على حسب طبيعة الجسم ومدى تأثير الدواء عليه، وهذه الأعراض مثل:

إقرأ أيضا:دواء بريجناكير pregnacare دواعي الاستخدام والأعراض الجانبية

• شعور المريض بانتفاخ في المعدة.
• الاحساس بالدوخة والدوار.
• الإصابة بحالة من عسر الهضم.
• الشعور بالصداع الحاد وألم شديد في الرأس.
• قد ينتج عن استعماله أيضاً تعرض المريض لزيادة كمية العرق.
• قد تظهر بعض الأعراض التحسسية كالطفح الجلدي.
• الشعور بالغثيان بشكل مستمر.
• الرغبة في القئ باستمرار.
• حدوث بعض الاضطرابات في المعدة.

موانع الاستعمال:

 

هناك بعض الحالات التي تمنع منعاً باتاً من تناول هذا الدواء لأنها تكون أكثر عرضة للإصابة بالأعراض الجانبية، كما أنه يجب توخي الحذر عند استعمال هذا الدواء مع حالات أخرى:

• يمنع من استعمال الدواء المرضى المصابون بالتهابات حادة في الرئة.
• يمنع من استعماله أيضاً الأشخاص الذين لديهم حساسية مفرطة للعقار أو أحد المكونات التي يحتوي عليها.
• لا يستخدم الدواء من قبل الأشخاص الذين لديهم صعوبة أو ضيق في التنفس.
• يجب توخي الحذر عند استعمال هذا الدواء مع المرضى الذين لديهم نقص في المناعة.
• لا يستعمل هذا العقار أيضاً مع المرضى الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي.
• لا يستخدم هذا الدواء بالتزامن مع بعض الأدوية الأخرى إلا بعد استشارة الطبيب.
• يمنع من تناوله الأشخاص المصابون بمشكلات في القلب وتصلب الشرايين

طريقة الحفظ والتخزين:

إقرأ أيضا:دواء اندومين Indomin دواعي الاستخدام و الأعراض الجانبية و طريقة الإستخدام و الجرعة و محاذير الإستخدام

• يجب أن يتم حفظ وتخزين هذا الدواء في درجة حرارة لا تتعدى 30 درجة مئوية.
• يحفظ في درجة حرارة الغرفة في مكان جاف وبارد.
• يتم حفظه وتخزينه في مكان بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة ودرجة الحرارة العالية.

المادة الفعالة التي يتكون منها الدواء:

إقرأ أيضا:داوء Prospanدواعي الاستخدام و الأعراض الجانبية و طريقة الإستخدام و الجرعة و محاذير الإستخدام

• يتكون دواء ميوكولايت أساساً من المادة الفعالة الهيدروكلوريد البرومهكسين والتي تعرف بتأثيرها الفعال في تحطيم الألياف الموجودة بحمض السكريات.

 

العائلة الدوائية للعقار:

 

• ينتمي هذا العقار إلى مجموعة الأدوية التي تستخدم في علاج اضطرابات الجهاز التنفسي.

الفئة الدوائية للدواء:

• ينتمي دواء ميوكولايت إلى فئة الأدوية التي تسمى بأدوية موسع الشعب الهوائية وطارد للبلغم.
• يجب أن يحفظ في مكان أمن يبعد عن أنظار ومتناول أيدي الأطفال والحيوانات الأليفة حرصاً على سلامتهم.

 

تناول الدواء أثناء فترة الحمل والرضاعة:

• يجب استشارة الطبيب المختص قبل الشروع في استعمال هذا الدواء خلال فترة الحمل أو إذا كان هناك تخطيط لحدوث الحمل وذلك حرصاً على صحة كلاً من الأم والجنين.
• بالإضافة إلى أنه أيضاً يجب إخبار الطبيب في حالة استعماله أثناء فترة الرضاعة الطبيعية لوجود احتمالية وصوله إلى الطفل الرضيع من خلال حليب الأم مما قد يؤثر بالسلب على حالته الصحية.